سيظل الفن المصرى والسينما المصريه قوة مصر الناعمه
السينما المصريه هى أقدم صناعه سينما فى قاره أفريقيا والوطن العربى وتسمى هوليود الشرق لانها الصناعه الأكثر أنتشارا فى منطقه الشرق الأوسط وقاره أفريقيا التى نتشرف بالأنتماء إليها
ويمتد تاريخ السينما فى مصر لأكثر من قرن، بدأ مع أول عرض سينمائي في مصر عام 1896، وشهدت تطورات هائلة من الأفلام الصامتة إلى الروائية التي عكست التحولات الاجتماعية والسياسية في المجتمع المصري عبر فترات مختلفة، مثل فترة الخمسينيات التي شهدت أفلامًا تمجد الثورة وناقشت قضايا المرأة، وصولًا إلى حقبة "سينما المفاجآت" في العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين التي اتسمت بالتنوع الفني والجودة الإبداعية، رغم التحديات الاقتصادية التي أثرت على شباك التذاكر و توسعت السينما المصرية لتجذب أنظار النقاد والجمهور من خارج البلاد، وساهمت في نشر الثقافة المصرية على الصعيد الإقليمي والدولي.
وبالنسبه المؤسسات الفنية تملك مصر مؤسسات تعليمية كالمعهد العالي للسينما الذي يمثل أول مؤسسة لتعليم السينما في الشرق الأوسط وأفريقيا، مما يدعم تطوير صناعه السينما
تطور السينما يمر بمراحل تشمل اختراع آلات ثم الانتقال إلى الصوت والألوان، وتطور تقنيات مثل التصوير الرقمي والأبعاد الثلاثية
ولذلك أطالب الدوله المصريه وصناع السينما فى مصر
الأهتمام الدائم بتطوير ودعم صناعه السينما لأن السينما والفنون
هى التى تعبر عن ثقافه وتاريخ الشعوب كما أطالب السينمائيين بمصر بتقديم أعمال هادفه ذو رساله للارتقاء الدائم بثقافه الشعب المصرى العظيم
