وظيفة جامعة.. جامعة الإمارات تعلن عن وظائف أعضاء هيئة تدريس في 60 تخصص.. قدم الآن

وظيفة جامعة.. أعلنت جامعة الإمارات العربية المتحدة عن توافر مجموعة واسعة من الوظائف الأكاديمية الشاغرة في مختلف الكليات والتخصصات، وذلك في إطار خطتها المستمرة لتعزيز كوادرها التدريسية والبحثية، ودعم العملية التعليمية وفق أعلى المعايير الدولية.

وينشر موقع السبورة مجموعة كبيرة من وظائف اكاديمية" وظيفة جامعة " شاغرة فى الجامعات المصرية والعربية الحكومية والخاصة والدولية لـ أعضاء هيئة التدريس “أستاذ - أستاذ مساعد - أستاذ مشارك - مدرس - مدرس مساعد - معيد - محاضر ” وهذا في اطار الخدمة التي يقدمها موقع “السبورة” للقراء الاعزاء وظائف اعضاء هئية التدريس فى الجامعات المصرية والعربية بشكل يومي من خلال باب وظيفتك عندنا

وظائف بدرجات مدرس

وتشمل هذه الفرص وظائف بدرجات مدرس، أستاذ مساعد، أستاذ مشارك، وأستاذ كامل، في تخصصات متنوعة تغطي مجالات الطب، والهندسة، والعلوم، والتربية، والآداب، والقانون، والإدارة، وتكنولوجيا المعلومات، مما يجعلها من أهم الفرص الوظيفية المتاحة أمام الباحثين عن عمل في السلك الأكاديمي داخل دولة الإمارات والمنطقة العربية.

في كلية الطب والعلوم الصحية، طرحت الجامعة عددًا من الوظائف في تخصصات دقيقة تمثل ركائز مهمة في المجال الطبي، مثل علم النفس السريري، الطب النفسي، الجراحة، طب الأطفال، أمراض الجهاز الهضمي، التعليم الطبي، وعلم الوراثة السريرية.

وتهدف الجامعة من خلال هذه التعيينات إلى تطوير برامجها الأكاديمية في التخصصات الطبية الحيوية وتوسيع أنشطتها البحثية لتلبية احتياجات القطاع الصحي في الدولة، حيث تتوفر وظائف بدرجات مختلفة من مدرس وحتى أستاذ كامل، مع تحديد بعض المواعيد النهائية للتقديم مثل 31 أكتوبر 2025 و31 ديسمبر 2025 و31 يناير 2026.

أما في كلية الإدارة والاقتصاد فقد أعلنت الجامعة عن حاجتها إلى أساتذة مساعدين ومشاركين في تخصصات الاقتصاد والمالية، وذلك في ظل اهتمامها بتطوير برامج تعليمية تواكب متطلبات الاقتصاد المعرفي وتدعم رؤية الإمارات في تعزيز بيئة الأعمال والاستثمار.

وتعد هذه التخصصات من أكثر المجالات التي تشهد إقبالًا في سوق العمل الأكاديمي، خاصة مع ما توفره جامعة الإمارات من بيئة بحثية متقدمة وفرص للتطوير المهني.

كما فتحت كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية الباب أمام عدد من التخصصات مثل الحكومة والمجتمع، علم النفس، الصناعات الإعلامية والإبداعية، السياحة والتراث، إضافة إلى وظائف في مجال الرفاهية الاجتماعية. وتهدف هذه الكلية إلى تخريج كوادر مؤهلة في العلوم الاجتماعية والإنسانية بما يعزز الهوية الوطنية ويواكب التغيرات الثقافية والاجتماعية المتسارعة.

وفي الجانب العلمي، أعلنت كلية العلوم عن وظائف شاغرة في تخصصات متعددة تشمل الكيمياء، الفيزياء، الأحياء، علوم الأرض، والعلوم الرياضية، إلى جانب تخصصات دقيقة مثل الأحياء الشرعي والأحياء المرتبطة بالحمض النووي الريبوزي غير المشفر.

وتحرص الجامعة من خلال هذه الوظائف على دعم البحوث العلمية الأساسية والتطبيقية التي تسهم في الابتكار العلمي.

كما توفر كلية القانون فرصًا أكاديمية مميزة في القانون الإداري والقانون العام الدولي والقانون الجنائي، بما يعكس التزام الجامعة بدعم الدراسات القانونية التي تتماشى مع التطورات التشريعية والقانونية في الدولة والمنطقة.

أما كلية التربية فقد أعلنت عن وظائف في التربية البدنية، التعليم الخاص والموهوبين، والقيادة التعليمية والتعلمية، في إطار سعيها لإعداد جيل من المعلمين والقادة التربويين القادرين على دعم العملية التعليمية.

من جهة أخرى، طرحت كلية الهندسة فرصًا أكاديمية وبحثية مهمة في تخصصات مثل الهندسة الميكانيكية والفضائية، الهندسة الصناعية والنظم، هندسة المواد، هندسة البترول، والهندسة المعمارية. وتعد من أبرز هذه الوظائف كرسي أدنوك للهندسة والطاقة، الذي يمثل شراكة استراتيجية بين الجامعة وقطاع الطاقة.

وفي مجال تكنولوجيا المعلومات، أعلنت كلية تكنولوجيا المعلومات عن وظائف في علوم الحاسوب، هندسة البرمجيات، نظم المعلومات والأمن السيبراني، بما يتماشى مع التحولات الرقمية ومتطلبات الثورة الصناعية الرابعة.

وتشمل قائمة التخصصات أيضًا فرصًا في كلية الأغذية والزراعة في مجالات سلامة الأغذية وتقييم المخاطر، إضافة إلى شراكات بحثية مع مؤسسات دولية مثل جامعة هاواي في مجالات تكنولوجيا المعلومات الطبية.

يُذكر أن عددًا من هذه الوظائف مفتوح التقديم حتى يتم شغلها، بينما هناك وظائف أخرى لها مواعيد نهائية محددة مثل 31 أكتوبر 2025 و31 ديسمبر 2025 و31 يناير 2026، مما يتطلب من الراغبين في التقديم متابعة التفاصيل بدقة عبر الموقع الرسمي للجامعة.

وتؤكد جامعة الإمارات من خلال هذا الإعلان حرصها على استقطاب أفضل الكفاءات الأكاديمية من مختلف أنحاء العالم، بما يعزز مكانتها كصرح علمي رائد في المنطقة.