أخبار عاجلة

"أسوشيتد برس": نقل جثة الناشط تشارلي كيرك من يوتا إلى أريزونا

"أسوشيتد برس": نقل جثة الناشط تشارلي كيرك من يوتا إلى أريزونا
"أسوشيتد برس": نقل جثة الناشط تشارلي كيرك من يوتا إلى أريزونا


قال مصدر لوكالة "أسوشيتد برس" إنه من المقرر نقل جثة الناشط والمؤثر الأمريكي تشارلي كيرك يوم الخميس من ولاية يوتا إلى ولاية أريزونا على متن طائرة نائب الرئيس الأمريكي أير فورس تو.

وقام نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس بتغيير جدول أعماله يوم الخميس، حيث ألغى خططه لحضور احتفالات إحياء ذكرى هجمات 11 سبتمبر في مدينة نيويورك وتوجه بدلا من ذلك إلى يوتا، حيث اغتيل صديقه كيرك يوم الأربعاء.

وفي أثناء وجوده في يوتا، من المقرر أن يلتقي فانس وزوجته أوشا مع عائلة كيرك وأصدقائه المقربين، حسبما قال مصدر مطلع لوكالة "أسوشيتد برس".

وبعد ذلك، سينقل فانس نعش كيرك وعائلته معه على متن طائرة الرئاسة الثانية من يوتا إلى أريزونا، حيث يقيم كيرك.

ووفق المصدر ذاته، صدرت قيود مؤقتة على الرحلات الجوية في وقت سابق الخميس في كلتا المنطقتين، مما يشير إلى تحركات شخصية بارزة مثل فانس.

إلى ذلك، أعلن مكتب التحقيقات الفيدرالي "إف بي آي" عن مكافأة قدرها 100 ألف دولار لمن يدلي بمعلومات تساعد في القبض على المشتبه بقتله المؤثر تشارلي كيرك المقرب من الرئيس دونالد ترامب.


ونشر "إف بي آي" صورة تظهر شابا قالت إنه المشتبه به في قتل كيرك، وأوضحت أنها نجحت في تحديد هويته والتقطت مشاهد مصورة له.


وكانت السلطات قد أعلنت العثور على السلاح المستخدم في اغتيال المؤثر كيرك، مبدية ثقتها بتحديد هوية المشتبه به الذي ما زال متواريا عن الانظار منذ الحادثة مساء الأربعاء.

من جهته، أعلن ترامب أنه سيمنح كيرك بعد مقتله "ميدالية الحرية الرئاسية"، وهي أرفع وسام مدني أمريكي.

ووصفه خلال احتفال في البنتاغون في ذكرى هجمات 11 سبتمبر بأنه "عملاق جيله" و"بطل حريته".

وحمل الرئيس الجمهوري "اليسار الراديكالي" مسؤولية المساهمة في مقتل كيرك (31 عاما)، واصفا إياه بـ "شهيد الحقيقة والحرية"، وتوعد بشن حملة على من حملهم مسؤولية هذه "اللحظة المظلمة في أمريكا

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق باكستان تدين بشدة العدوان الإسرائيلي على الدوحة وتؤكد تضامنها مع قطر وفلسطين
التالى الجامعة العربية تعقد ورشة عمل إقليمية حول إنهاء العنف ضد الأطفال في العالم العربي