وظيفة جامعة.. جامعة الملك خالد السعودية تعلن حاجتها إلى وظائف جديدة شاغرة في عدد من التخصصات

وظيفة جامعة.. في خطوة تهدف إلى تعزيز الكوادر الطبية والصحية، أعلنت جامعة الملك خالد بالمملكة العربية السعودية عن فتح باب التقديم لشغل عدد من الوظائف الشاغرة ضمن المدينة الطبية التابعة للجامعة 2025، من خلال الموقع الإلكتروني الرسمي للجامعة.

وينشر موقع السبورة مجموعة كبيرة من وظائف اكاديمية" وظيفة جامعة " شاغرة فى الجامعات المصرية والعربية الحكومية والخاصة والدولية لـ أعضاء هيئة التدريس “أستاذ - أستاذ مساعد - أستاذ مشارك - مدرس - مدرس مساعد - معيد - محاضر ” وهذا في اطار الخدمة التي يقدمها موقع “السبورة” للقراء الاعزاء وظائف اعضاء هئية التدريس فى الجامعات المصرية والعربية بشكل يومي من خلال باب وظيفتك عندنا

في إطار سعيها المستمر لتطوير الكوادر الطبية المتخصصة، أعلنت جامعة الملك خالد، ممثلةً في المدينة الطبية، عن توفر وظيفة شاغرة بنظام برنامج التشغيل الذاتي، وذلك بمسمى "أخصائي معالج بالأشعة (RTT)" – غير طبيب، حيث يتم التعاقد مع من تنطبق عليه الشروط والمؤهلات المطلوبة.

المؤهلات المطلوبة في وظيفة جامعة الملك خالد:

الحصول على درجة البكالوريوس في تخصص العلاج بالأشعة من جامعة معترف بها.

شهادة تصنيف مهني سارية المفعول من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية.

الشروط العامة للتقديم:
أن يكون المتقدم أو المتقدمة سعودي الجنسية.

التمتع باللياقة الصحية الكاملة التي تؤهله لمزاولة العمل.

إرفاق شهادة التصنيف المهني الصادرة من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية.

ألا يكون المتقدم مفصولًا تأديبيًا من جهة عمل سابقة أو قد صدر بحقه حكم قضائي.

التقديم يتم إلكترونيًا فقط عبر البوابة المخصصة، على أن يتولى المتقدم مسؤولية تسجيل كافة البيانات والمعلومات بدقة، مع رفع المؤهلات الأكاديمية والخبرات (إن وُجدت) بصيغة PDF.

يشترط اجتياز الاختبار أو المقابلة الشخصية، حسب ما تراه المدينة الطبية مناسبًا.

شهادات من خارج المملكة:
في حالة حصول المتقدم على المؤهل العلمي أو شهادات الخبرة من خارج المملكة العربية السعودية، يُشترط إرفاق معادلة الشهادة من وزارة التعليم، إضافة إلى توثيق الخبرات العملية من الجهات المختصة.

آلية التقديم:
يتم استقبال طلبات التقديم من خلال المنصة الإلكترونية المخصصة لذلك على موقع جامعة الملك خالد، في الفترة المحددة للإعلان، حيث لن تُقبل الطلبات الورقية أو تلك التي تصل خارج المنصة الرسمية.