قرر المنتج محمد كارتر تجاهل أنباء انفصاله عن زوجته الفنانة شيماء سيف، واختار التركيز على استعراض تحول شخصي في حياته تمثل في فقدانه الملحوظ للوزن، حيث نشر صورتين قبل وبعد فقدانه الوزن مما نال إعجاب متابعيه.
محمد كارتر يستعرض فقدانه الوزن
ونشر محمد كارتر عبر حسابه على مواقع التواصل صورتين، الأولى له قبل فقدان الوزن، والثانية بعد التحول الجسدي الكبير، وعلّق ساخرًا: "الحاج محمد على اليمين وابنه كارتر على الشمال، الحمدلله الذي عافاني"، ما أثار دهشة عدد من متابعيه الذين تساءلوا عن سبب تجاهله التام لأخبار الانفصال المتداولة، واعتبروه محاولة منه لصرف الأنظار عن القضية المثارة، خاصةً وأن الفنانة شيماء سيف لم تخرج هي الأخرى عن صمتها لتكشف حقيقة الأمر سواء بالنفي أو التأكيد.
حقيقة انفصال شيماء سيف ومحمد كارتر
انتشرت أخبار الساعات الماضية رصدها موقع تحيا مصر تشير إلى أن العلاقة بين شيماء سيف ومحمد كارتر تمر بتوترات جديدة، ربما تكون قد انتهت بانفصال فعلي هو الثاني بينهما بعد 7 سنوات زواج، بعد أن سبق وأعلنا عن انفصالهما رسميًا في فبراير الماضي قبل أن يعودا لبعضهما سريعًا، ورصد الجمهور ملامح التوتر الجديدة من خلال ظهورهما منفصلين تمامًا في زفاف نجل الفنان بيومي فؤاد، حيث تواجد كل منهما في القاعة دون أن تجمعهما صورة أو حتى لحظة جلوس واحدة، ما أعاد التساؤلات من جديد حول استقرار علاقتهما، خاصة في ظل صمت شيماء سيف وعدم تعليقها حتى الآن على الأمر سواء بالنفي أو التأكيد.
انفصال شيماء سيف ومحمد كارتر الأول
يُذكر أن شيماء سيف كانت قد فاجأت جمهورها في فبراير الماضي بإعلان انفصالها الأول عن محمد كارتر، عبر حسابها الرسمي قائلة: "قدر الله وما شاء فعل، تم الانفصال بيني وبين زوجي، وربنا المعوّض بإذن الله، برجاء احترام رغبتي، ومش حابة أتكلم في الموضوع، دعواتكم بالخير."
وبعد شهر واحد فقط من الانفصال نشر كارتر صورة تجمعه بشيماء سيف معلنًا عودتهما بكلمات مؤثرة: "اللهم ألّف بين قلوبنا وأصلح ذات بيننا، حبيبتي رجعت لحضني."
