اِسْتَقْبَلَ حَمْزَةُ رَضْوانَ، وَكيلُ وِزارَةِ التَّرْبِيَةِ وَالتَّعْلِيمِ بِشَمالِ سِينَاءَ الْيَوْمَ أَيْمَنَ أبو شقرة مُدِيرَ إِدارَةِ الشَّيْخِ زُوَيْدِ التَّعْلِيمِيَّةِ وَمُنَى الْعُقْدَةَ مُدِيرَةَ إِدارَةِ الْمَوْهُوبِينَ بالشَّيْخِ زُوَيْدِ لِمُناقَشَةِ خُطَطِ دَعْمِ الطُّلّابِ الْمَوْهُوبِينَ وَتَعْزيزِ الْخِدْماتِ الْمُقَدَّمَةِ لَهُمْ.
الكشف عن الموهوبين
وَتَناوَلَ اللِّقاءُ بَرَامِجَ الْكَشْفِ عَنِ الْمَوْهُوبِينَ، وَتَنْميةَ مَهاراتِهِمْ وَتَوْفيرَ بِيئَةٍ تَعْلِيمِيَّةٍ مُحَفِّزَةٍ تَضْمَنُ اِسْتِمْرارَ التَّمَيُّزِ وَالإِبْداعِ. كَما جَرَتْ مُناقَشَةُ سُبُلِ التَّعاوُنِ بَيْنَ الإِداراتِ التَّعْلِيمِيَّةِ لِتَذْليلِ الْعَقَباتِ وَتَوْسيعِ قاعِدَةِ الْمُسْتَفيدِينَ مِنَ الْمُبادَراتِ، بِما يُساهِمُ فِي دَعْمِ مَسيرَةِ الطُّلّابِ.
الاستثمار في العقول
وَأكَّدَ حَمْزَةُ رَضْوانَ أَهَمِّيَّةَ الاِسْتِثْمارِ فِي الْعُقُولِ الْمُبْدِعَةِ وَتَسْخِيرِ كُلِّ الإِمْكاناتِ لِتَوْفيرِ الدَّعْمِ التَّدْريبِيِّ وَالإِشْرافِيِّ مَعَ تَفْعِيلِ الْبَرَامِجِ الْمُسابَقِيَّةِ وَالْمُخَيَّماتِ الْعِلْمِيَّةِ، ضَمانًا لاِسْتِمْرارِ التَّمَيُّزِ وَالاِبْتِكارِ.
وَفِي خِتامِ اللِّقاءِ، أَكَّدَ أَيْمَنُ شَراب أَنَّ إِدارَةَ الشَّيْخِ زُوَيْدِ عَلَى جَاهِزِيَّةٍ تَامَّةٍ لِدَعْمِ خُطَطِ الْمَوْهُوبِينَ وَتَنْفيذِ التَّوْصِياتِ، بِالتَّنْسيقِ مَعَ الْمُدِيرِيَّةِ حِرْصًا عَلَى تَحْقيقِ أَفْضَلِ نَتائِجَ لِلصَّالِحِ التَّعْلِيمِيِّ.