قام المخرج محمد فردون رئيس قناة ماسبيرو زمان، بحضور المخرج خالد شبانة رئيس قطاع قنوات النيل المتخصصة بتكريم العاملين بالقناة.
تكريم العاملين بقناة ماسبيرو زمان
وقد وجه شبانه لهم الشكر علي جهودهم في العمل علي تطوير العمل بالقناة حيث وعدوه ببذل المزيد من الجهد والعمل.
كما قام شبانه خلال اللقاء بتكريم مني الهانسي رئيس قناة ماسبيرو زمان الأسبق وأشرف زايد رئيس الإدارة المركزية للمكتبات وشيرين يحيي مدير عام العلاقات العامة بالقطاع.
تجدر الإشارة إلى أنه في إطار بدء ملف تطوير قنوات قطاع النيل للقنوات المتخصصة وفى خطوة جادة وقوية بدأت قناة النيل الثقافية الساعة الثالثة عصر الأول من شهر أغسطس الجارى 2025 بث إرسالها عن طريق الإدارة المركزية.
للإعداد والتنفيذ المركزي بالقطاع حيث كان إرسال القناة يتم بشكل داخلى دون إشراف مركزى منذ بدء إرسالها عام ١٩٩٨.
وكان على رأس الحضور بإستديو القناة بمركز البث الاوتوماتيكى بالدور الثالث المخرج خالد شبانة رئيس قطاع قنوات النيل المتخصصة والمذيعة سها النقاش رئيس قناة النيل الثقافية وأمير مدحت مدير عام الإعداد والتنفيذ المركزي ومحمد عبد الفتاح مدير إدارة التنفيذ والبث والمخرج مصطفى حماد مشرف إدارة مخرجى التنفيذ وأحمد الشوادى مشرف مخرجى الانجست وكمال محمود مشرف تنسيق البروموهات ومحمد خفاجة مشرف الخريطة والاسكريبت اليومى ومخرجى التنفيذ وحيد ماراسينا ومحمد غنيمى وعبدالعظيم احمد ومخرجى الانجست اسلام محى ومحمد بدر وحسن عادل وفى حضور فريق الهندسة الاذاعية برئاسة المهندسة ميراندا ظريف مدير عام البث والبرامج ومهندسى المركز عمرو الغمري واحمد الدفراوى واسماعيل مختار وأحمد جمال.
يذكر أن سهى النقاش رئيس قناة النيل الثقافية قد استقبلت مؤخرا حلمي النمنم وزير الثقافة الأسبق في استوديو 34 وذلك في إطار اليوم المفتوح الذي تقدمه القناة عن أيقونة الثقافة المصرية د. ثروت عكاشة وحوار حول دور وزارة الثقافة في الحياة الثقافية في فترة الستينيات بمصر.
وكان في استقبال النمنم بالاستوديو المخرج خالد شبانة رئيس قطاع قنوات النيل المتخصصة.
تناول الحوار محطات مهمة في تاريخ وزارة الثقافة المصرية والجهود التي بُذلت لتأسيس مؤسسات ثقافية كبرى لا تزال تؤدي دورها حتى اليوم، إلى جانب مناقشة التحديات التي واجهتها الثقافة في تلك المرحلة ودور الإعلام الثقافي في الحفاظ على الهوية الوطنية.
وتأتي هذه المبادرة ضمن خطة قناة النيل الثقافية لإحياء رموز الفكر والفن في مصر، وتعريف الأجيال الجديدة بإسهاماتهم في بناء المشروع الثقافي المصري.
















