أخبار عاجلة

اختيار الناقد رامي نوار عضوا في لجنة تحكيم لجوائز جولدن جلوب الـ83

اختيار الناقد رامي نوار عضوا في لجنة تحكيم لجوائز جولدن جلوب الـ83
اختيار الناقد رامي نوار عضوا في لجنة تحكيم لجوائز جولدن جلوب الـ83
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news

أعلنت رابطة الصحافة الأجنبية في هوليوود " HFPA" المشرفة على جوائز "جولدن جلوب" (Golden Globe Awards)، مساء اليوم الجمعة، عن اختيار الكاتب الصحفى والناقد رامى نوار ، ضمن قائمة المصوتين "الناخبين" الدوليين في جوائز "جولدن جلوب" للدورة الـ83  والتى تمنح لأشهر الأعمال السينمائية والتليفزيونية فى العالم، وسيقام حفل توزيع جوائزها فى الولايات المتحدة الأمريكية في ١١ يناير ٢٠٢٦.
 
ونشر الموقع الرسمي لـ"جولدن جلوب" (Golden Globe Awards)، و رابطة الصحافة الأجنبية في هوليوود " HFPA"، القائمة الكاملة لأعضاء لجنة تحكيم الدورة الـ 83،  والتي تضم أفضل الصحفيين والنقاد الفنيين من مختلف دول العالم للمشاركة فى اختيار أفضل الأعمال السينمائية والتليفزيونية على مستوى العالم.


 
وكان الكاتب رامي نوار  قد تم اختياره للمرة الأولي في عام ٢٠٢٣ عضوا في لجنة تحكيم جولدن جلوب في دورتها الـ81، ثم اعيد انتخابه للمرة الثانية في عام ٢٠٢٤ عضوا في لجنة تحكيم جولدن جلوب في دورتها الـ82.

 

وقال الكاتب الصحفي رامى نوار في تعليقه علي اختياره للمرة الثالثة عضوا في لجنة تحكيم جوائز جولدن جلوب في دورتها  الـ83:" “اختياري كعضو في لجنة تحكيم الدورة الثالثة والثمانين لجوائز جولدن جلوب هو محطة مهنية أعتز بها كثيرًا، ليس فقط لقيمة الجائزة ومكانتها الرفيعة في صناعة السينما العالمية، بل لما تحمله هذه المشاركة من مسؤولية عميقة تجاه تقييم الفن بمعاييره الأخلاقية والجمالية والإنسانية، وبما توفره تلك المساحة من شراكة مع كبار صناع الفن ونقاده، وما ترتبه من مسؤولية تجاه صناعة إبداعية تلعب دورا حيويا في تشبيك البشر وإغنائهم بلغة حوار عالمية ذات مضامين إنسانية وجمالية داعمة للتواصل الفعال وخلق هوية إنسانية جامعة".

 

وتُعد جوائز جولدن جلوب واحدة من أعرق الجوائز السينمائية والتلفزيونية في العالم، حيث تأسست عام 1944 وتُمنح سنوياً من قبل رابطة الصحافة الأجنبية في هوليوود (HFPA) تكريماً لأفضل الأعمال في مجالي السينما والتلفزيون، سواء في الولايات المتحدة أو على المستوى الدولي.

وتكتسب الجائزة أهميتها من كونها مؤشراً بارزاً في موسم الجوائز العالمية، وتسبق عادة حفل توزيع جوائز الأوسكار، كما تُمثل منصة احتفاء بالتنوع الثقافي والفني في صناعة الترفيه العالمية.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق ريبيرو يستبعد أحمد عبدالقادر من وديتي بتروجيت ومنتخب الشباب
التالى كيف يستخدم الاحتلال الإسرائيلي الإعلام والثقافة لتضليل الرأي العام العربي؟