أشعلت الفنانة هيفاء وهبي مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد نشر فيديو كليب تؤأم حياتي على جميع المنصات الغنائية، الذي يُعد أولى أغاني ألبومها الجديد 2025.
هيفاء وهبي تشعل مواقع التواصل الاجتماعي بفيديو كليب تؤأم حياتي
وشاركت هيفاء وهبي جمهورها الفيديو كليب، من خلال حسابها الرسمي عبر موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام، وعلقت:"تؤم حياتي أولى اختيارات ألبومي الجديد.. الآن على قناتي الرسمية يوتيوب وجميع التطبيقات الموسيقية".
أضافت:" كلمات: أسامة مصطفى، الحان: سامح كريم، توزيع: عمر صباغ".
ظهرت هيفاء وهبي في فيديو كليب تؤأم حياتي بفستان قصير وجريء، استطاعت من خلاله أن تلفت الأنظار، مما جعلها تتصدر محرك البحث جوجل.
القصة الكاملة لأزمة هيفاء وهبي مع محللة الجسد ليلى شحرور
في سياق آخر، اندلعت الأزمة بعد تحليل محللة الجسد ليلى شحرور لـ لغة جسد هيفاء وهبي أثناء إحيائها إحدي الحفلات، حيث وصفتها بأنها لها قدرة على لفت الأنظار عبر لغة جسدها، كما طرحت تساؤلات على مدى قدرتها على فرض طاقتها الأنثوية على جمهورها.
وجاء أول تعليق صادم من هيفاء وهبي، الذي احتوى على ألفاظ خارجة مما عرضها للعديد من الإنتقادات، وكتبت هيفاء وهبي من خلال حسابها الرسمي عبر موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة "إنستجرام"، عبر خاصية استوري: "لو بس بتحّلي عن هيفا يا دكتورة الغيرة وروحي عالجي حالك، مني وحلي مشكلتك النفسية مع أنوثتك المفقودة العمى ما ازنخك، بدك مليون سنة لتوصلي لربع أنوثتي يا شلكة، حطي بعد بوست وشوفي كيف رح خليكي اشهر شرشوحة بالشرق الأوسط".
ولكن سرعان ما حذفت هيفاء وهبي هذا المنشور بعد احتواءه على ألفاظ خادشة للحياء وضد عادات وتقاليد المجتمع، وبعد مرور الوقت، كتبت هيفاء وهبي منشور آخر، وقالت: "خلونا نتكلم عن أصحاب الحسابات هذي اللي تتكلم عن لغة الجسد احس متعبين ويعيشون حياة متعبة".
أضافت: "يعني قدامي شخص بمناسبة وبيرقص ومبسوط كيف تحللون بطريقة سلبية، والله اتكلم بجد حرروا أفكاركم من هذي التحليلات الغبية السلبية لانها راح تأثر في حياتكم بشكل عام اذا تشوفونها دراسة ف انتم غلطانين .. في دكتور لغة جسد ممتاز اتعلموا منه اسمه محمد العصيمي".
إخلاء مسؤولية إن موقع عاجل نيوز يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.