تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت الشرطة الفيدرالية في البرازيل، الأربعاء، أن رسائل عُثر عليها في هاتف الرئيس السابق جاير بولسونارو كشفت عن نيته الفرار إلى الأرجنتين لطلب اللجوء السياسي من الرئيس الأرجنتيني خافيير مايلي.
ويأتي ذلك بالتزامن مع توجيه اتهامات رسمية إلى بولسونارو وأحد أبنائه بعرقلة العدالة في إطار التحقيقات المتعلقة بمحاكمته المرتقبة بشأن محاولة انقلاب مزعومة.
كما شملت التحقيقات المقرب الإنجيلي سيلاس مالافايا، حيث تمت مصادرة جواز سفره في إطار الإجراءات الجارية.
وتزيد هذه التطورات من الضغوط السياسية والقانونية على الرئيس البرازيلي السابق، الذي يواجه ملفات قضائية متصاعدة منذ مغادرته السلطة.