أخبار عاجلة

أحمد عاطف قطة: الظروف الصعبة سبب "كارثة" الأولمبياد.. وحزنت لضياع الدوري أكثر من كأس مصر

أحمد عاطف قطة: الظروف الصعبة سبب "كارثة" الأولمبياد.. وحزنت لضياع الدوري أكثر من كأس مصر
أحمد عاطف قطة: الظروف الصعبة سبب "كارثة" الأولمبياد.. وحزنت لضياع الدوري أكثر من كأس مصر

 

أكد أحمد عاطف "قطة" لاعب بيراميدز الحالي والمقاولون العرب وزد السابق، على سعادته بالمشاركة في أولمبياد باريس تحت قيادة مستر ميكالي المدير الفني البرازيلي، مشددًا على أنه من أقوى المدربين الذي تدرب على أيديهم في مسيرته، وأن رحيله خسارة كبيرة للكرة المصرية، تدربت على يد مدربين مصريين وأجانب، كلهم مدربين كبار، وليس هناك أفضلية لأحد.

وتابع "قطة" حديثه لبرنامج نجوم دوري نايل مع أحمد المصري عبر إذاعة أون سبورت إف إم: كان نفسنا نوصل لأبعد نقطة في الأولمبياد لكن الظروف الصعبة والكواليس التي مررنا بها عطلتنا كثيرًا، وللأسف الناس تركت كل ما تحقق وهاجمتنا بسبب هزيمة المغرب، ورغم أنهم يمتلكون بعض الحق، لكننا فخورين بما حققناه، ولم نكن لنخسر نهائي إفريقيا ومباراة المغرب لو كانت الظروف طبيعية.

وأضاف لاعب المقاولون العرب السابق: حلمي ارتداء قميص منتخب مصر تحت قيادة كابتن حسام حسن، بجتهد وبسعي وربنا يكرمني إن شاء الله، كابتن حسام حسن اسم كبير في عالم كرة القدم لاعبًا ومدربًا، وإن شاء الله مع صلاح ومرموش ومصطفى محمد الأناكوندا نوصل لأبعد نقطة في كل البطولات.

وواصل لاعب زد السابق: زعلت على ضياع الدوري أكثر من كأس مصر، وهدفي في الزمالك الأهم في مسيرتي، وكنت أتمنى أن يكون هدف البطولة.

واختتم أحمد عاطف قطة حديثه: الأهلي والزمالك كبار بجماهيرهما، وبيراميدز وضع نفسه وسطهما، كما قلت لك لم يأخذ مكان أحد، توجنا بدوري أبطال إفريقيا لأننا نستحق وجعلنا إفريقيا كلها تتحدث عن بيراميدز المصري المنظومة الناجحة فنيًا وإداريًا.

إخلاء مسؤولية إن موقع عاجل الإخباري يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق النيابة العامة بدمياط تخلي سبيل البلوجر حسناء شعبان وتصدر قرارات موسعة في القضية
التالى وزير الصناعة اللبناني يرد على نعيم قاسم: لا حزب أو طائفة يقرر الحرب القرار بيد الدولة فقط