أخبار عاجلة

شايف نفسي بنت البلوجر ياسمين تروي تفاصيل مثيرة واعترافات صادمة بعد القبض عليه

شايف نفسي بنت البلوجر ياسمين تروي تفاصيل مثيرة واعترافات صادمة بعد القبض عليه
شايف نفسي بنت البلوجر ياسمين تروي تفاصيل مثيرة واعترافات صادمة بعد القبض عليه

ياسمين , آثارت قضية البلوجر المعروف بحساب “ياسمين تخلي الحجر يلين” ضجة كبرى على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن أعلنت وزارة الداخلية المصرية القبض عليه في محافظة الشرقية، بتهمة نشر محتوى خادش للحياء وإساءة استخدام منصات التواصل الاجتماعي، وعلى رأسها تيك توك.

 

ياسمين
ياسمين

المفاجأة التي صدمت المتابعين، أنها لم تكن فتاة كما ظن الآلاف من المتابعين، بل شاب يبلغ من العمر 18 عامًا، تنكر في هيئة فتاة، مستخدمًا أدوات التجميل والملابس النسائية، لينشئ محتوى ترفيهيًا مثيرًا للجدل، جمع من خلاله آلاف المتابعين.

ورصدت الأجهزة الأمنية نشاطه المشبوه، الذي تجاوز الخطوط الحمراء، حيث ظهر في فيديوهات تتضمن إيحاءات جنسية وألفاظًا خادشة للحياء العام، ما استدعى تدخلاً فوريًا من الجهات المعنية، التي ألقت القبض عليه وصادرت أجهزته الإلكترونية لمراجعة محتوى الفيديوهات والمنشورات التي شاركها.

 

اعترافات مثيرة لـ ياسمين
اعترافات-مثيرة-لـ-ياسمين

اعترافات مثيرة لـ ياسمين .. “شايف نفسي بنت”

خلال التحقيقات، أدلى المتهم باعترافات صادمه أنه يشعر بأنه أنثى منذ وقت طويل ، وقال في أقواله:

“أنا شايف نفسي بنت، وبحب ألبس لبس بناتي وأشتري ميكياج، وبحب أتصور كده”.

وأضاف أنه لم يكن يتوقع أن يُكتشف أمره بهذه السرعة، مؤكدًا أن مظهره الأنثوي كان مقنعًا لدرجة أن عددًا كبيرًا من المتابعين عرضوا عليه الارتباط، معتقدين أنه فتاة حقيقية.

المتهم أوضح أنه لم يقصد الإساءة، لكنه كان يحاول كسب المتابعين والشهرة، دون التفكير في العواقب القانونية أو الأخلاقية لما يقدمه. وأشار إلى أن أغلب المحتوى كان يتم بهدف جذب المشاهدات، مؤكدًا أنه لم يتوقع أن يتحول إلى متهم يواجه السجن.

 

ياسمين تخلي الحجر يلين
ياسمين تخلي الحجر يلين

جدل مجتمعي واسع بين الحريات والمسؤولية

تحولت قضية البلوجر “" target="_blank">ياسمين تخلي الحجر يلين” إلى ترند على مواقع التواصل الاجتماعي، ما بين صدمة من اكتشاف أن “الفتاة الشهيرة” هي في الحقيقة شاب، وبين انقسام حول مضمون القضية ذاته.

البعض اعتبر أن ما فعله يُعد تجاوزًا واضحًا للآداب العامة، ويستحق العقوبة، فيما رأى آخرون أن الأمر يثير نقاشًا أعمق حول الحريات الفردية وحرية التعبير على الإنترنت، وطريقة تعامل الدولة مع المحتوى الرقمي، خاصة في ظل انتشار البلوجرز وصانعي المحتوى بحثًا عن الشهرة والمال.

وما زاد من حدة الجدل، أن المتهم كان يمتلك عددًا كبيرًا من المتابعين (أكثر من 92 ألفًا) على تيك توك، وكان له تأثير واضح على شريحة كبيرة من الشباب والمراهقين، ما دفع السلطات إلى اتخاذ إجراءات حازمة ضده، شملت مصادرة الأجهزة وتحليل المحتوى، تمهيدًا لإحالته إلى النيابة العامة بتهم ثلاث:

نشر فيديوهات خادشة

الإساءة إلى قيم المجتمع

انتحال صفة أنثى بغرض التضليل

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق باحث سياسي: خطة نتنياهو لغزو غزة محكوم عليها بالفشل قبل أن تبدأ
التالى وزير الإسكان يعتمد تعديل تخطيط قطعة أرض بـ”الحزام الأخضر”